Home |  Elder Rights |  Health |  Pension Watch |  Rural Aging |  Armed Conflict |  Aging Watch at the UN  

  SEARCH SUBSCRIBE  
 

Mission  |  Contact Us  |  Internships  |    

        

 

 

 

 

 

 

 

 


بالتعاون مع اللجنة الوطنية لمناصرة الشعب الفلسطيني

صحيفة الوقب

 

23 يناير 2009

 

غزة

 

افتتحت وزيرة التنمية الاجتماعية فاطمة البلوشي مساء أمس مهرجان غزة الكرامة بالتعاون معاللجنة البحرينية الوطنية لمناصرة الشعب الفلسطيني في غزة بحضور الأمين العام للمؤسسة الخيرية الملكية مصطفى السيد في مجمع سيتي سنتر، والذي سيستمر لغاية الساعة العاشرة من مساء اليوم.

وأشادت الوزيرة بالحضور اللافت للمواطنين وبتضامن البحرين بكل أطيافها وفئاتها التي جاءت معبرة عن تلاحمها مع الشعب الفلسطيني الأمر الذي يؤكد أن القضية الفلسطينية هي قضيتنا الكبرى التي لن نتردد في دعمها بمختلف أشكال الدعم. وشارك في المهرجان عدد الجهات الخاصة منها جمعية الإصلاح والمستشفى الأميركي والمرسم الحسيني وشركة زين والمخرج احمد العريان إلى جانب مشاركة كافة قطاعات الوزارة منها أندية الأطفال والناشئة ودور الإعاقة والمراكز الاجتماعية ومجمع العاصمة لمنتجات الأيدي البحرينية ومركز الساية للأسر المنتجة الكائن في المحرق إلى جانب وجود مركز لجمع التبرعات لصالح أهالي غزة. وذكرت الوزيرة أن الوزارة ستقوم بمبادرةجديدة لدعم حملة التبرعات لصالح أهالي غزة بتاريخ 28 يناير/كانون الثاني الجاري عبر تنظيم معرض فنون المجتمع الأول بحضور عدد من المسؤولين بالقطاعين العام والخاص والذي تعرضفيه أعمال فنية من إنتاج المراكز ودور الإعاقة التابعة للوزارة ويخصص ريعها لأهالي غزة بمركز الفنون 
التابع لوزارة الثقافة والإعلام. من جانبه قدم السيد شكره وتقديره على الجهود التي بذلتها وزارة التنمية الاجتماعية المشاركة في أعمال اللجنة الوطنية لمناصرة غزة.

شركة يتيم تتبرع بـ 50 ألف دولار لغزة
تبرعت شركة حسين يتيم وأولاده بمبلغ وقدره 50 ألف دولار، وذلك من أجل إعادة أعمار ودعم الشعب الفلسطيني في غزة. ويأتي ذلك تماشياً مع توجيهات رئيس اللجنة الوطنية البحرينية لدعم الشعب الفلسطيني الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، والتزاماً من الشركة في دعمها لأشقائنا في فلسطين.

..و تفتتح دار المحرق لرعاية الوالدين الاثنين المقبل
أكدت وزيرة التنمية الاجتماعية فاطمة البلوشي على أن ''خطط الوزارة في المرحلة المقبلة ستقضي بإلغاء دور المسنين والاستعاضة عنها بدور للوالدين''، مشيرة إلى أنه من ''المؤمل أن يتم افتتاح عشرين دار لرعاية الوالدين في جميع مناطق البحرين''.
وقالت الوزيرة البلوشي في تصريح لها قبل افتتاح دار المحرق لرعاية الوالدين التابع لجمعية الكلمة الطبية الاثنين المقبل ''يتم حالياً العمل على فتح دور للوالدين في منطقة أم الحصم، وبوري، وسترة، ورأس الرمان، وغيرها، وذلك في ظل الإقبال الكبير من قبل المسنين على ارتياد هذه الدور، مشيرة إلى أنّ ''دار سترة للوالدين ستفتتح قريباً بدعم من القطاع الخاص وإدارة إحدى مؤسسات المجتمع المدني.

وأوضحت أنّ ''الخطة الاستراتيجية لدعم المسنين سيتم الإعلان عنها قريباً، وتهدف إلى إدماج المسن في المجتمع عبر تقديم خدمات الرعاية النهارية لكبار السن من الجنسين، وتنفيذ البرامج والأنشطة التي تسهم في الترفيه عنهم ومساعدتهم على استثمار أوقات فراغهم في ممارسة هواياتهم وتنظيم برامج اجتماعية وثقافية ودينية لهم، إضافة إلى الخدمات الصحية التي يحتاجون إليها''.
وذكرت من ''أهداف الدار رفع روح الأمل والتفاؤل لكبار السن وتوفير الرعاية الاجتماعية والنفسية لهم بالتنسيق مع الجهات المختلفة وإيجاد بيئة صحية وآمنة لكبار السن للتواصل وقضاء الوقت، إلى جانب تدشين مركز معلومات عن واقع المسنين وإجراء دراسات وبحوث في مجال رعاية المسنين.

ولفتت البلوشي إلى أن ''الوزارة من منطلق مبدأ الشراكة المجتمعية تسعى إلى تكليف المنظمات الأهلية لإدارة هذه الدور.

من جانبه قال رئيس مجلس إدارة جمعية الكلمة الطيبة حسن بوهزاع إن ''افتتاح الدار يأتي بدعم وموافقة وزارة التنمية الاجتماعية وإدارة الأوقاف السنية''. وأضاف إن ''الدار للرعاية النهارية تقدم خدماتها للإناث والذكور من كبار السن من أهالي مدينة المحرق وتتمثل هذه الخدمات في الرعاية الصحية والعلاج وبرامج التوعية والتثقيف والبرامج التأهيلية وغيرها، فضلاً عن الزيارات الترفيهية والأنشطة التي تنظم لكبار السن''، لافتاً إن ''الدار تستوعب 90 مسناً بواقع 45 لكل جنس من طابقين كل طابق يحتوي على صالة ومرافق صحية ومطبخ ومكتب إداري ومخزن وغرفة معالجة، إضافة إلى مصعد كهربائي للطابق العلوي''. وأشار بوهزاع إلى أن ''الدار غير ربحية و تُعنى بتوفير الخدمات والبرامج الشاملة لكبار السن من الجنسين عبر الرعاية المجانية النهارية ومخصصة لكبار السن من الجنسين''، مضيفاً أن ''الهدف من إنشاء الدار، تطوير برامج التأهيل المناسبة للمسنين وتحقيق الاستفادة بحسب قدراتهم وميولهم وتوثيق علاقة المسن بأفراد أسرته وتعميق تفاعله مع محيطه الاجتماعي.

ولفت إلى أن ''خدمات الدعم والإرشاد الفردي والجماعي لأسرهم ومساعدتهم على مواجهة الصعوبات التي تعترضهم أثناء رعايتهم لآبائهم وأمهاتهم وكيفية التغلب عليها، ضمن أهم الأهداف التي جاءت الدار من أجلها.

يذكر أن الافتتاح سيكون في الساعة التاسعة من صباح الاثنين الموافق 26 يناير/ كانون الثاني الجاري في وسط مدينة المحرق.


More Information on World Elder Rights Issues 


Copyright © Global Action on Aging
Terms of Use  |  Privacy Policy  |  Contact Us